الزلزال العنيف الذي ضرب سوريا الشقيقة أماط اللثام عن حقيقة ما يسمونها “المعارضة السورية” التي خرجت تسب وتقذف كل من يمد يده لسوريــــــا وشعبها . والجزائر كانت على رأس تلك البلدان كونها كسرت حاجز العقوبات المفروضة على سوريا وأرسلت فرسانها ومساعداتها لدعم الشعب السوري وتعازيها للرئيس السوري الممثل الشرعي للبلاد، فالجزائر كدولة تحترم نفسها وتلتزم بالقوانين الدولية ، لا تتعامل ولن تتعامل إلا مع الدولة التي يرأسها الممثل الشرعي للبلاد وهو بشار الاسد ولن تعترف بأقاويل الشارع الذي يسيره أجندات أمريكــية…صهيونيــة وأبواقها المأجورة بمملكة المدمنين …………..للحديث بقية
